ماذا تختار

كثيرامانجد انفسنا بين خيارات صعبه ونحتار في الاختيار بين خيار اسمه الواقع "ماشي الوضع خارج نفسك بالعاميه" وبين خيار ماتره الصح والصحيح
اذا اخترت الخيار الصح والصحيح ربما ظهرت مظهر غريب الاطوار في واقعنا الحالي وربما تخسر كثير من الاشخاص ولكن اكيد تكسب نفسك والعكس صحيح.
وايضا نجدانفسنا بين خيارت اخرى بين ماتريد وبين الواجب والمفروض؟ نحتار ونختارربما لانرضى باختيارنا ولكننا نستمر بالحياه !!

اتقف مع بن حماص في رده " المهم تكون قد القرار"
وشكر لسالم القميشي "جنان يخارجك ولاعقل يحنبك" ذا هروب واضح

أسمحولي بالمداخلة ....
أحيانا ومثل ماأشارت الدمعة يحتم علينا الواقع أختيار أمور قد لاتكون مرغوبة
بمعنى أخر أي انة أمر واقع فيه لامحالة "فقد يفرض عليك فعل شئ أنت لاتريدة "
أو أنك تقع وتوضع بطريق لارجعة فية ......
لكن الأهم والذي أحب أن أشير ألية وهو أنك كيف تأقلم نفسك مع القرار الذي أتخذتة
أي معايشة الواقع الذي فرض عليك بعدم الشعور بالندم اطلاقاً وتسعى جاهداً لأثبات عكس ذلك ..
أتخاذ القرارات قد يحتاج أحياناً الى شخصية قوية قادرة على مجاباه الواقع المر الذي قد يفرض نفسة
وأحياناً كثيرة لاتحتاج لذلك ...لنتعمق بالموضوع أكثر لأهميته من وجهة نظري .
يقال أن هناك قرارات فردية وأخرى جماعية ،القرار الفردي هو الذي يخصك وحدك ،
مثال طالب يريد ان يحدد جامعة أو رجل يريد الزواج من امرأة ،فهذا أمر محدود ،
فهو قرار يخصك وحدك ،فان وقع فيه خطأ فأنت الذي تتحمله وان كان به ضرر فدائرته
مخصوصة به وحدك، لكن إذا كان القرار يخص جمعا من الناس أو يخص الأمة برمتها ،
كقرار الرئيس في مصلحة الأمة أو كحكم يتخذه القاضي بشأن متنازعين مختلفين ،
فان مثل هذا القرار يكون أكثر حساسية وأكثر أهمية ،ولا بد له من مزيد من أخذ الأسباب الموصلة للقرارات، فالقرار الذي تتخذه سيتضرر منه ألاف أو عامة الناس ،أو أن تتخذ الحكم فيتضرر به
أو النظام فيتضرر به كثير من الناس فهذا أمر يحتاج إلى مزيد من التروي .
(هذا للتوضيح وتقبلوا مداخلتي)